قدمت وزارة الداخلية الأسبانية اعتذاراً لعشاق نظام التشغيل مفتوح المصدر الشهير لينكس بسبب إطلاق اسم "عملية لينكس" على الحملة الدولية التي استهدفت العقل التقني المدبر داخل جماعة الباسك الانفصالية (إيتا).
وفي التفاصيل أن عشاق نظام لينكس قد اشتكوا أن استخدام اسم النظام في عملية لمكافحة الإرهاب يلطخ سمعة واسم النظام بشكل كبير. وقد أعربت وزارة الداخلية في بيان صادر عن أسفها للصدفة التي انطوت على الاسم التجاري لبعض الشركات والمنظمات والأضرار التي قد تسببت فيها.
ومن ناحية أخرى عبرت وزارة الداخلية عن امتنانها للتطور التكنولوجي الحر المجاني القائم على أنظمة تشغيل لينكس قائلة إن لينكس يعتبر منصة غاية في الأهمية لإجراء العمليات البحثية من قبل قوات الأمن بالدولة لضمان سلامة المواطنين. وفي الواقع فإن قوات الأمن تستخدم أنظمة تشغيل لينكس وهذا هو السبب في تسمية المهمة بعملية لينكس.
وفي الثلاثاء الماضي، أدت عملية لينكس إلى اعتقال Iraitz Gesalaga Fernández الذي يعتقد أنه الخبير الخاص بالتشفير لجماعة ايتا. ووفقًا لبيان منفصل من الحكومة الأسبانية فإنه قد تم إلقاء القبض على فرنانديز، البالغ من العمر 27 عاما، في بلدة سيبور في جنوب فرنسا وتم اعتقال فالديميرا، 21 عاماً، ذراعه اليمنى في مدينة باسك.
ووفقًا لتحقيقات الشرطة فإن فرنانديز هو المسؤول عن أحدث جهود مجموعة إيتا لتشفير اتصالاتها واعتبرت سلسلة الاعتقالات ضربة قوية للجماعة الانفصالية.
وحتى الآن لا تزال عملية لينكس مستمرة وقد تؤدي إلى مزيد من الاعتقالات وعلى ما يبدو أن السلطات ليس لديها النية في تغيير الاسم الرمزي للعملية، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى تزايد الاحتجاح بين عشاق لينكس.
وفي التفاصيل أن عشاق نظام لينكس قد اشتكوا أن استخدام اسم النظام في عملية لمكافحة الإرهاب يلطخ سمعة واسم النظام بشكل كبير. وقد أعربت وزارة الداخلية في بيان صادر عن أسفها للصدفة التي انطوت على الاسم التجاري لبعض الشركات والمنظمات والأضرار التي قد تسببت فيها.
ومن ناحية أخرى عبرت وزارة الداخلية عن امتنانها للتطور التكنولوجي الحر المجاني القائم على أنظمة تشغيل لينكس قائلة إن لينكس يعتبر منصة غاية في الأهمية لإجراء العمليات البحثية من قبل قوات الأمن بالدولة لضمان سلامة المواطنين. وفي الواقع فإن قوات الأمن تستخدم أنظمة تشغيل لينكس وهذا هو السبب في تسمية المهمة بعملية لينكس.
وفي الثلاثاء الماضي، أدت عملية لينكس إلى اعتقال Iraitz Gesalaga Fernández الذي يعتقد أنه الخبير الخاص بالتشفير لجماعة ايتا. ووفقًا لبيان منفصل من الحكومة الأسبانية فإنه قد تم إلقاء القبض على فرنانديز، البالغ من العمر 27 عاما، في بلدة سيبور في جنوب فرنسا وتم اعتقال فالديميرا، 21 عاماً، ذراعه اليمنى في مدينة باسك.
ووفقًا لتحقيقات الشرطة فإن فرنانديز هو المسؤول عن أحدث جهود مجموعة إيتا لتشفير اتصالاتها واعتبرت سلسلة الاعتقالات ضربة قوية للجماعة الانفصالية.
وحتى الآن لا تزال عملية لينكس مستمرة وقد تؤدي إلى مزيد من الاعتقالات وعلى ما يبدو أن السلطات ليس لديها النية في تغيير الاسم الرمزي للعملية، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى تزايد الاحتجاح بين عشاق لينكس.