skip to main |
skip to sidebar
كل ما نأكله يؤثر بصورة مباشرة على أداء الدماغ، الذي يستهلك الطعام ويقسمه لباقي أجهزة الجسم المختلفة، فالدماغ يحتاج إلى 20% من الطاقة التي يعطيها الطعام للجسم،
ويحصل الدماغ على الطاقة عن طريق النقل للأوعية الدموية، مما يعني أن الوجبات الغذائية التي هي جيدة للقلب هي أيضاً التي تحافظ على ضخ الدم من القلب والشرايين، جنباً إلى جنب مع ممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على إيقاف اضطرابات الدماغ مثل الاكتئاب والخرف.
وأفضل أنواع الأطعمة التي تحسن مستوى أداء الدماغ وتساعد على رفع مستوى الذكاء هي الأطعمة التي تحتوي على الأوميغا 3 وتحديداً الأسماك، وهي تحتوي على أحماض تساعد على تعزيز نقاط الاشتباك العصبي في المخ، والتي توفر مسارات للاتصالات العصبية، وهي ذات صلة وثيقة بمراكز التعلم والتذكر، وفي إحدى الدراسات تم اكتشاف أن الأطفال الذين يتناولون أحماض دهنية بها أوميغا 3 يحققون درجات أعلى في اختبارات الذكاء والذاكرة اللفظية مقارنة مع الأطفال الذين لا يتناولوها وكانت هذه النتائج بعد 6 أشهر من تغذية الجسم بالأوميغا 3.
وتوجد الأحماض الدهنية الأوميغا 3 أيضاً في المكسرات مثل الجوز والبندق وبذور الكتان، والكيوي وبالتأكيد في الأسماك، فالباحثون يؤكدون على أهمية السمك لخلايا الدماغ.
قد يثير العنوان استغراب البعض فما فائدة العيش فوق المياه فنحن نملك يابسة نعيش عليها وتمدنا بكل متطلباتنا
الاجابة هي أن الكوكب يزداد سخونة ، مما يؤدي إلى ذوبان الجليد في القطبين، وارتفاع منسوب المياه في البحر، الأمر الذي يهدد مدناً كثيرة - بل دولاً بأكملها - بالغرق في المستقبل. لهذا قمت بالبحث مطولا لأجد 7 أفكار مقنعة وعبقرية قد تسمح للبشر بتأقلم مع الحياة الجديدة
1-
مبتكرو كاشطات الماء يؤمنون أن تغير الأجواء على كوكب الأرض سيجبرنا يوماً على العيش فوق الماء لذا قاموا بتصميم ما يناسب البشر كي يستطيعوا بناء حياتهم فوق الماء. فهي تستخدم الموج، والرياح، والطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء، كما أن هذه الجزر الصغيرة ستولد غذائها بنفسها وتحقق اكتفاء ذاتي عن طريق غابة كبيرة على السطح، لتأمين الغذاء. مناطق الحياة والمنازل ستكون تحت مستوى سطح البحر مباشرةً، حيث ينفذ الضوء بالكمية المناسبة للإضاءة الخافتة.
2-
المدن العائمة، فكرة ألمانية الأصل، تتلخص في بناء جزر على سطح البحر بواسطة هياكل حديدية عملاقة، ترصف بجذوع النباتات الميتة أو جذوع النخيل، وبالإمكان سحب الجزر من موقع إلى موقع دون أن تتعرض للغرق أو أي حوادث، وبتكلفة زهيدة، وهناك أيضاً تقنيات متطورة بهذه الجزر مثل تنقية مياه البحر، وتبريد المياه بالطاقة الشمسية وتصعيد المياه إلى الجزر دون استخدام الكهرباء وتوجد تصميمات للتقليل من اهتزاز الجزر داخل المياه.
3-
في عام 1998 قام ريتشي سوا ببناء أول جزيرة صناعية باستخدام 250000 زجاجة بلاستيكية لجعلها تطفوا بسهولة. والآن هو يعيش فوق جزيرة سبايرل 2، جزيرة أصغر تم استخدام 10000 زجاجة بلاستيكية في بنائها. الجزيرة بها منزل، وشاطئ جميل، وشلال مائي أيضاً كما هو واضح بالصورة. الطموح الأكبر الآن هو بناء ما يسمى بجزر إعادة التدوير، والتي سيتم استخدام مقلب القمامة العلمي فوق المحيط الباسيفي. والتي من المفترض أن تكون ذاتية التشغيل، ومنتجة للطاقة ولا تحتاج أي شيء من العالم الخارجي.
4-
قام المهندس المعماري فينسينت كالبوت بتصميم الليليباد لتكون مدن عائمة مكتفية ذاتياً.. وتكون قادرة على استيعاب حوالي 50000 لاجئ مناخي. مستوحى تصميمها من Victoria water lilies، ومصنوعة من البوليستر، ومبنية حول بحيرة في المنتصف، وبها 3 جبال، ومواقع للتسوق، وأيضاً حدائق تحت مستوى سطح البحر. من المتوقع أن يتم تنفيذ هذا التصميم الفريد مع حلول عام 2100، نظراً للتكنولوجيا الرهيبة التي يتطلبها بناؤه، ناهيك عن التكلفة الخرافية.
5-
هناك آلاف من مواقع البترول المهجورة في عرض البحر بعد أن نفذ البترول من البئر الذي كان يستخرج منه، وفي عالم الماء القادم يبدو أن لهذه المنصات المهجورة أهمية كبرى في المستقبل.. فيبدو أنها ستكون ملجئاً لكثير ممن شردتهم الطبيعة عن مواطن عيشهم، وأغرقت مدنهم بالكامل.
6-
ليس هناك بين الـ 1200 جزيرة في المالديف تلك التي ترتفع عن سطح البحر أكثر من 6 أقدام فقط. لذا تقوم الحكومات حالياً ببذل جهود مكثفة للحفاظ على هذه الجزر من الغرق، ومن ضمن هذه الطرق هو بناء حوائط وأسوار لتحيط بها. ففي يناير عام 2011 قامت الحكومة المالديفية بالتعاقد مع Dutch Docklands لتطوير 5 جزر صناعية على شكل نجمة البحر، والتي ستحتوي على شاطئين رائعين، وأراض لممارسة الغولف، ومناطق مغلقة لممارسة كل الأنشطة الترفيهية.. المشروع ستبلغ كلفته أكثر من 5 مليون دولار أي ما يعادل 18.5 مليون ريال سعودي لإنجازه، لكنه بالتأكيد مبلغ زهيد تدفعه حكومة تغرق جميع أراضيها شيئاً فشيئاً تحت مياه المحيط.
7-
تصميم المدينة السابحة للمهندس أندراس جيورفي، حاز على جائزة The Seasteading Institute، وهي منظمة تعطي جوائز للهياكل العملاقة التي من الممكن اختبارها لتستفيد منها الحكومات. فمدينة أندراس كان بها كل شيء، من حمام السباحة، إلى مهبط طائرات الهليكوبتر.
إذا كنت ترغب في شراء كاميرا رقمية ولا تعرف ما هي القواعد والأشياء التي يمكن على أساسها شراء مثل هذا الجهاز، فإليك 7 قواعد تساعدك في ذلك الأمر.
1) اقرأ الكثير عن المنتجات المختلفة، ولا تشتري على أساس اسم العلامة التجارية فقط
هناك علامات تجارية مثل كانون، نيكون، سوني وباناسونيك، قدموا كاميرات عديدة، لكن لا يعني هذا أن كل الكاميرات التي أنتجوها رائعة على الإطلاق نظراً لأسماء الشركات الكبيرة، لذلك يجب أن تقرأ جيداً عن عروض الكاميرات قبل أن تستقر على نوع معين.
2) الميغابيكسل العالي ليس شرطاً لجودة الصورة
إن ارتفاع رقم الميغابيكسل في الكاميرا لا يعني بالضرورة جودة عالية للصورة، بل يعني فقط صوراً أكبر، لكن يفضل ألا تشتري كاميرا رقمية أقل من 8 ميغابيكسل، وهذا يكفي لطباعة صورة كبيرة 11x 18 بوصة، والذي يعتبر أفضل مؤشر لجودة الصورة هو حجم استشعار الصورة، والذي يفضل ألا يقل على 25 مم.
3) تنبه للميزات المختلفة
ثبات صورة الكاميرا، يجب أن تكون هذه الميزة الرئيسية في الكاميرا ولا تتطلب التثبيت القوي بيديك، حتى تعطيك صورة جيدة، أيضاً الاطلاع على الألوان، وتوازن اللون الأبيض في الصورة بالإضافةإلى الزووم البصري أي التقريب، خاصة إذا كنت تريد أخذ صور لمناظر طبيعية على مدى بعيد، ويفضل أن يكون ما بين 3X و5X على الأقل، وكلما كان أكبر كان أفضل وهناك ما يصل إلى10xو18x
4) حجم الكاميرا
واحدة من الفوائد الجيدة للكاميرات الرقمية صغر حجمها، وعادة ما تكون الكاميرات الرقيقة أكثر تكلفة، إذا كنت تريد وضعها في جيبك دون أن تشغل أي حيز، لكن هناك من يفضل الكاميرات الكبيرة التي يمكن تزويدها بالعدسات بالإضافة إلى الإمكانيات الاحترافية الأخرى.
5) حجم شاشة العرض
من المهم التركيز على الكاميرات ذات شاشات كريستال السائل LCD الأكبر مساحة، يفضل أن تكون مساحتها لا تقل عن 2.5 بوصة، كي ترى المزيد من التفاصيل عند التصوير، وهناك شاشات تصل إلى 3 و3.5 بوصة مما تستطيع معه تحديد الإطار المطلوب أثناء التصوير، بالإضافة إلى عرض التباين والبحث عن الشاشات التي يمكن ضبطها بسهولة مع مساحة جيدة كي تساعدك على تصوير جيد وسهل.
6) إختر الفيديو عال الدقة
بالإضافة إلى الصور الثابتة، ابحث أيضاً عن كاميرا يمكن أن تلتقط فيديو ذو وضوح قياسي (640 من 480 في 30 لقطة في الثانية الواحدة)، مما يصبح في يدك كاميرا تصوير رقمي صور ثابتة ومسارات فيديو في نفس الوقت، ويفضل أن تكون الكاميرا مدعمة للتصوير بتقنية الـ HD لكنها ستصبح مرتفعة الثمن قليلاً عن العادية.
7) عليك بكاميرات العام الماضي إذا كانت أفضل
بالرغم من التطور التكنولوجي مثل الذي يحدث مع أجهزة الكمبيوتر والهواتف الجوالة، أحياناً تجد موديلات من الكاميرات في العام الماضي تلتقط صوراً أفضل من موديلات هذا العام، لا مانع من شراء الموديل القديم طالما يعطي صورة مثالية رائعة تفضله، سهلة الاستخدام لحين ظهور كاميرا أخرى أفضل منها، ولا تنساق وراء الجديد فقط الذي يوهم المستخدم بأنه يحمل الكثير من المميزات الجديدة.